الثلاثاء، 17 مايو 2011

أيَها الشُرقي




لمَاذا أيَها الشُرقي تهتم بشكليْ؟

`( و لماذا تبصر ,(الكحل بعيني
و لا تبصُر عقليّ؟
إنيّ أحتاجَ كّ الأرضْ إلى مَاء الِحوار
فلمَاذا لا ترى في معصميْ إلا السَوار ؟
! و لماذا فيك شيَء من بقايا شَهرياَرِ
كن صديقي . .
ليسَ فيْ الأمرَ انتقاَصٌ للرَجولة
غيُر أنَ “الرجلّ الشرقي” لا يرضىْ بدَورِ
!غير أدَواِر البطُولَة



سَعاد الصَبآح